
يتعرّض الأمريكي فيرجي تشامبرز منذ مدة إلى حملة تشويه خسيسة، بغاية إرغامه على الإبتعاد من تلقاء نفسه عن النادي الإفريقي.
وباتت بعض الأطراف، منافسة وصديقة، تخاف من أموال الأمريكي القادرة على إخراج النادي الافريقي من أزماته المالية والفنية في كل الفروع، لذلك لجأت إلى النذالة ﻹجباره على الإستسلام ما لم يجد المؤازرة من جماهير النادي.