المنتخب التونسيكرة القدم التونسية

فضيحة طارق ذياب ودوره في تولّي وديع الجريء رئاسة الجامعة ثمّ الإنقلاب عليه

لطالما هاجم طارق ذياب رئيس الجامعة وديع الجريء وإتهمه بالفساد وسوّق إلى أن خلافه معه كان حربا على الفساد متناسيا أن الحقيقة لا يمكن طمسها إلا إلى حين.

وكشف الزميل مروان بن سلامة عبر برنامجه “ستاد ام اف ام” أن وزير الرياضة ولاعب الترجي السابق هو من كان وراء تولي الجريء منصب رئيس الجامعة في 2012 ودعمه على حساب قائمة طارق الهمامي آنذاك.

ولكن رفض وديع الجريء تمكين خالد بن يحي من مهمة الإشراف على حظوظ المنتخب التونسي في 2013 بعد الخروج المهين من الدور الأول في بطولة أمم إفريقيا في جنوب إفريقيا، كان سببا في الخلاف بين الرجلين وليس كما حاول طارق ذياب أن يوهمنا به من أن خلافه مع رئيس الجامعة كان ﻷسباب مبدئية تعلق بفساد الأخير.

حقائق أخرى في الفيديو التالي (5 دقائق فقط) :

زر الذهاب إلى الأعلى