نلاحظ هذه الأيام حملة شرسة تهدف إلى أسقاط رئيس هيئة التسوية في الجامعة التونسية لكرة القدم، كمال إيدير بإستعمال نفس الأساليب القديمة.
وتقود هذه الحملة صفحات مأجورة لغايات معلومة رغم أن وجود الرجل وقتي ولن يتعدى بداية العام المقبل تاريخ الجلسة العامة الإنتخابية للجامعة.