كرة القدم التونسية

البعرة تدلّ على البعير : لهذه اﻷسباب يتحرّك وديع الجريء تحت حراسة مشدّدة

لم يسبق أن تمتع أي رئيس للجامعة التونسية لكرة القدم بحراسة شخصية ترافقه في حله وترحاله، كما يحدث اليوم مع وديع الجريء.

ولا يبدو غريبا أن يتحرك وديع الجريء مصحوبا بحراسة مشددة بالنظر إلى الكم الهائل من الظلم الذي تعرضت إليه عديد اﻷطراف منذ توليه مقاليد رئاسة الجامعة التونسية لكرة القدم سنة 2012 عندما خلف علي الحفصي، وحجم الفساد الذي ينخر هذه اللعبة ما ألّب عليه شريحة كبرى من الجماهير الرياضية.

وأصبحت التهديدات تطال وديع الجريء يوميا عبر مواقع التواصل الاجتماعي وفايسبوك على وجه الخصوص، بعد كل ما حدث في السنوات الأخيرة خاصة وإتهامه من قبل جماهير عدة أندية بالمساهة في تدميرها.

زر الذهاب إلى الأعلى